سنة النبي صلى الله عليه وسلم هي المصدر الثاني للتشريع إضافة إلى كونها الترجمة العملية للقرآن الكريم والصورة الواقعية لما فيه من أحكام ومعاملات قولاً وتطبيقاً ، كما قالت عائشة رضى الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم " كان خلقه القرآن " فهي تفسر القرآن وتفصل ما جاء فيه من أحكام ، وحفظ السنة ونشرها بين الاجيال حفظ لهوية الأمة وصنع مناحي حياتها بالدين والشرع خاصة مع وجود تقصير في نشر السنة إلى الاجيال المعاصرة "خاصة الاطفال"